أقلام حرة

جلالة الملك في اليابان

مصطفى محمد عيروط

شاهدت واستمعت وتابعت كلمة جلالة الملك في لقائه مع رئيس الوزراء الياباني ولقاءات جلالة سيدنا وجلالة الملكه وسمو ولي العهد
بلقاءات مكثفه وتأثير قائدنا المؤثر عالميا وعمل جلالته ليل نهار للوطن وتنميته وأمنه واستقراره وفلسطين والقدس وحل الدولتين
والتعاون الوثيق مع اليابان والعلاقات مع اليابان التي مضى عليها للان سبعون عاما والدعم الياباني للاردن في مشاريع تنمويه مختلفه
وما تحدث به جلالة الملك عن خطة التحديث التنموي بتاثير ورؤية ملكية ساميه للوطن وأبنائه وتابعت نشاطات ولقاءات سمو ولي العهد مع مختلف الجهات المؤثره في اليابان وفي رأيي كمتابع بأن زيارة جلالة الملك وجلالة الملكه وسمو لي العهد مؤثره وناجحه سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وتجسيدا للتعاون الوثيق مع دولة اليابان وإقامة مشاريع تنمويه وتعاون وثيق مع اليابان وأعتقد بأن الإعلام المهني والتعليم الواعي عليه دور في التوعيه والتوجيه لزيارة جلالة الملك إلى اليابان وجهود جلالة سيدنا الجباره من اجل الوطن وأبنائه في التطوير والتحديث والمشاريع التنمويه من اجل الحاضر والمستقبل والمشاريع التي نفذت وخاصة من قبل جايكا في الاردن
في رأيي الدائم بأن رؤية وعمل جلالة الملك وجلالة الملكه وسمو ولي العهد للاردن وشعبه وهم مع الشعب دائما وابدا وجهود جلالة الملك المؤثره عالميا من اجل الوطن وفلسطين والقدس وحل الدولتين والعالم كله مع الوصايه الهاشميه للأماكن المقدسه وخطط التحديث التنموي الاقتصادي و السياسي والإداري تحتاج إلى تنفيذ سريع ودقيق لتوجيه جلالة سيدنا في ان التحدي الأكبر إصلاح الاداره العامه في اعتماد الكفاءه والإنجاز والعداله وتغيير جذري في ادارات تنفيذيه في اي مكان يحتاج وعدم التدخل وعدم قبول اي واسطه او محسوبيه وتدخلات متنفذين لأي مسؤؤل يحتاج إلى تغيير وان يكون التقييم دوريا ودائما كل شهر أو ثلاثة أشهر او ستة أشهر او عام وان يتم اتخاذ قرارات بسرعه ودقه في ضوء اي تقييم لان الذي لم ينجز خلال عام لا يمكن أن ينجز عندما يستمر او يعطى مهله اخرى واي مكان يحتاج إلى عمل وإنجاز على الواقع وليس مكان لارضاءات وشعبويات مناطقيه
فما سمعناه وتابعناه ونعرفه من جهود جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المفدى وجلالة الملكه رانيا العبد الله وسمو ولي العهد الأمير الحسين الامين في اليابان وفي كل مكان داخليا وخارجيا يبعث على الفخر والاعتزاز ويرسخ ويجذر الولاء،والانتماء للوطن وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم
تفاءلوا بالخير تجدوه

زر الذهاب إلى الأعلى