دولي

“الصحة العالمية” تنشر نصائح بشأن “كورونا” وتصحح مفاهيم مغلوطة

الشاهين نيوز

نشرت منظمة الصحة العالمية، جملة نصائح عامة تتعلق بفيروس “كورونا” المستجد، تضمنت تصحيحا لبعض المفاهيم المغلوطة بشأن الفيروس.

هل يمكن ارتداء الكمامة أثناء ممارسة الرياضة؟

بحسب المنظمة فإنه ينبغي عدم ارتداء الكمامة أثناء ممارسة الرياضة لأنها قد تحدّ من القدرة على التنفس بصورة مريحة، وقد تبتل بسبب العرق ما يصعب التنفس ويعزز ‏نمو المكروبات، وأهم تدبير وقائي أثناء ممارسة الرياضة هو التباعد ‏الجسدي مسافة متر واحد على الأقل من الآخرين.‏

فيروس “كورونا” يسببه فيروس وليس بكتيريا

قالت المنظمة إن الفيروس الذي يسبب مرض “كوفيد-19” ينحدر من سلالة فيروسات تُسمى “كورونا” أو الفيروسات التاجية، والمضادات الحيوية لا تأثير لها على الفيروسات، غير أن بعض الأشخاص الذين يصابون به قد تحصل لديهم مضاعفات فيصابون بالتهاب رئوي، وفي هذه الحالة، قد يوصي مقدم الرعاية الصحية بتناول مضاد حيوي لمعالجة الالتهاب.

ولا يوجد حالياً أي دواء مرخص لمعالجة كوفيد-19، إذا ظهرت عليك أعراض المرض، فاتصل بطبيبك المعالج أو بالخط الساخن المخصص لطلب المساعدة.

هل يمكن أن ينتشر الفيروس بواسطة الأحذية؟

أوضحت المنظمة أن احتمالية انتقال عدوى الفيروس بواسطة الأحذية إلى الأفراد ضعيفة جداً، وكإجراء احترازي، خصوصا في المنازل التي يوجد فيها رضّع وأطفال صغار يحبون أو يلعبون على الأرض، فإن خلع الأحذية وتركها عند مدخل المنزل، سيساعد ذلك في منع إدخال أي قذارة أو مخلفات قد تكون ملتصقة بالنعل والأحذية إلى المنزل.

استخدام الكمامات الطبية لفترة طويلة لا يسبّب التسمم بثاني أكسيد الكربون أو نقص الأكسجين، إذا تمّ ارتداؤها على النحو السليم

وذكرت المنظمة أنه قد لا يكون استخدام الكمامات الطبية فترة طويلة مريحا، ولكنه لا يؤدي إلى التسمم بثاني أكسيد الكربون أو نقص الأكسجين، وعند ارتداء كمامة طبية، يجب التأكد من تثبيتها بالشكل الصحيح وبإحكام جيد لتتنفس بشكل طبيعي، ولا تعيد استخدام كمامة وحيدة الاستعمال واستبدل الكمامة دائماً حالما تصبح رطبة.

والكمامات الطبية “تُعرف أيضاً باسم الكمامات الجراحية”، مسطحة أو مطوية وتُثبت بأربطة حول الرأس أو بأشرطة مرنة حول الأذنين.

معظم الأشخاص الذين يصابون بالفيروس يتعافون منه

لفتت المنظمة أن معظم الأشخاص الذين يصابون بكوفيد-19 تظهر ‏عليهم أعراض خفيفة أو معتدلة ويمكنهم التعافي منه ‏بفضل الرعاية الداعمة، وإذا كنت تعاني من السعال ‏والحمى وصعوبة التنفس فالتمس الرعاية الطبية مبكراً، اتصل بمرفق الرعاية بالهاتف أولاً قبل التوجه إليه، وإذا ‏كنت مصابا بالحمى وتعيش في منطقة موبوءة بالملاريا ‏أو الحمى الصفراء، فالتمس الرعاية الطبية على الفور.‏

إضافة الفلفل إلى حسائك أو إلى أطعمة أخرى لا يقي من الإصابة بـ “كورونا” ولا يعالجه

أكدت المنظمة ان إضافة “الشطّة” إلى الطعام لا يقي من ‏مرض كوفيد-19 ولا يعالجه، وأفضل طريقة لحماية نفسك من ‏فيروس “كورونا” الجديد هي الابتعاد عن الآخرين مسافة متر واحد ‏على الأقل، والحرص على غسل اليدين جيداً وبشكل منتظم، ‏ومن المفيد لصحتك العامة أيضا الحفاظ على نظام غذائي ‏متوازن، وشرب كمية كافية من الماء، وممارسة الرياضة بانتظام، ‏ونيل قسط كافٍ من النوم.‏

لا توجد حاليا أدوية مرخصة لعلاج الفيروس ‏أو الوقاية منه ‏

تابعت المنظمة، أن العديد من الأدوية قيد التجارب حاليا، ولا يوجد ‏حاليا أي دليل على أن هيدروكسي كلوروكين أو أي دواء آخر ‏من شأنه معالجة كوفيد-19 أو الوقاية منه، كما أن إساءة استعماله يمكن أن تسبب ‏آثارا جانبية خطيرة وأمراضا وقد تفضي حتى إلى الوفاة، وأنها تتولى تنسيق الجهود لتطوير وتقييم الأدوية ‏اللازمة لعلاج الفيروس.

رش أو إدخال مبيض أو أي معقم آخر إلى جسمك لن يحميك من الفيروس وقد ينطوي على خطورة كبيرة

شددت المنظمة على ضرورة عدم القيام تحت أي ظرف من الظروف برش أو إدخال مبيض أو أي معقم آخر إلى جسمك، هذه المواد قد تكون سامة إذا تم ابتلاعها وقد تسبب تهيجا وتلفا للبشرة والعينين، ويجب استخدام المبيض والمعقم بحذر لتعقيم الأسطح فقط.

لا ينبغي استخدام مصابيح الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم اليدين أو أي أجزاء أخرى من البشرة

حذرت “الصحة العالمية” من أن الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تسبب تهيجاً للبشرة وتلفاً للعينين، لذا يجب تنظيف اليدين بفركهما بمطهر كحولي أو غسلهما بالماء والصابون هو أكثر الطرق فعالية لإزالة الفيروس.

“كورونا” لا ينتقل عن طريق الذباب المنزلي

قالت المنظمة لا يوجد حتى الآن دليل أو معلومات تشير إلى أن فيروس “كورونا” ينتقل عن طريق الذباب المنزلي، وينتشر الفيروس بشكل رئيسي عن طريق القطرات التي تنبعث من الشخص المصاب عندما يسعل أو يعطس أو يتحدث.

كما يمكن أن تصاب بالعدوى إذا لمست سطحاً ملوثاً ثم لمست عينيك أو أنفك أو فمك قبل غسل يديك، ولحماية نفسك، احرص على الحفاظ على مسافة لا تقل عن متر واحد عن الآخرين، وتعقيم الأسطح التي يكثر لمسها، ونظِّف يديك جيداً ومراراً وتجنب لمس عينيك وفمك وأنفك.

شرب الميثانول أو الإيثانول أو المبيض لا يقي من الإصابة بالفيروس ولا يعالجه ويمكن أن يكون في غاية الخطورة

أضافت “الصحة العالمية” أن الميثانول والإيثانول والمبيض مواد سامة وشربها قد يؤدي إلى الإعاقة والوفاة، وتستخدم هذه المواد في بعض الأحيان في منتجات التنظيف لقتل الفيروس على الأسطح – ولكن يجب الامتناع عن تناولها بأي حال من الأحوال، لأنها لن تقتل الفيروس في جسمك وستلحق ضرراً بالغاً بأعضائك الداخلية.

ولحماية نفسك من كوفيد-19، احرص على تطهير الأشياء والأسطح، وخاصة التي تلمسها بانتظام، ويمكن استخدام مبيض مخفف أو الكحول لهذا الغرض، وتأكد من تنظيف يديك جيدا وبشكل متكرر وتجنب لمس عينيك وفمك وأنفك.

الماسحات الضوئية الحرارية لا يمكنها اكتشاف الفيروس

ذكرت المنظمة أنالماسحات الحرارية فعالة في اكتشاف الأشخاص الذين يعانون من الحمى (أي ترتفع درجة حرارة جسمهم عن المعدل الطبيعي)، ولكن لا يمكنها اكتشاف الأشخاص المصابين بفيروس “كورونا”، مؤكدة أن للحمى أسباب عديدة.

ونصحت المصابين بالاتصال بمقدم الرعاية الصحية أو “طلب الرعاية الطبية فوراً إذا كنت مصاباً بالحمى وتعيش في منطقة تتفشى فيها الملاريا أو حمى الضنك”.

حقيقة: تعاطي الكحول لا يحميك من الإصابة بـ “كورونا” وقد يضرّ بصحتك

أكدت أن كثرة تناول المشروبات الكحولية أو الإفراط في تناولها قد يزيد مخاطر إصابتك بمتاعب صحية.

التعرّض للشمس أو لدرجات حرارة أعلى من 25 درجة مئوية لا يقيك من الإصابة بالفيروس

شددت المنظمة على أنه يمكن الإصابة بمرض كوفيد-19 أيا كانت حرارة الطقس أو الشمس، فالبلدان الحارة الطقس تبلغ أيضا عن حالات عدوى بالفيروس، ولحماية نفسك من العدوى، احرص على غسل يديك بشكل متكرر وصحيح وتفادى لمس عينيك وفمك وأنفك.

قدرتك على حبس نفَسك 10 ثوان أو أكثر دون أن تسعل أو تشعر بالضيق لا يعني أنك غير مصاب

قالت “الصحة العالمية” ان الأعراض الأكثر شيوعاً للفيروس تتمثل في السعال الجاف والتعب والحمى، وقد يُصاب بعض الأشخاص بمضاعفات أكثر وخامة كالالتهاب الرئوي، والطريقة الأفضل للتأكد ما إذا كنت مصابا أم لا هي الفحص المختبري، وليس عن طريق تمرين حبس النَفس الذي قد يشكل خطورة على صحتك.

يمكن أن تتعافى من الفيروس فالإصابة لا تعني أنك ستظل حاملاً له إلى الأبد.

اكدت المنظمة ان معظم الأشخاص الذي يصابون بفيروس “كورونا” يتعافون منه تماما وتتخلص أجسامهم من الفيروس، وإذا أصبت به، تأكد من معالجة الأعراض.

إذا كنت تعاني السعال والحمى وصعوبة في التنفس، فالتمس العناية الطبية مبكراً، ولكن اتصل بمرفق الرعاية الصحية هاتفياً أولاً، معظم المرضى يتعافون بواسطة الرعاية الداعمة.

يمكن أن ينتقل فيروس في المناطق التي يكون المناخ فيها حارا ‏ورطبا

ذكرت المنظمة أنه من خلال البيّنات المتوافرة لحد الآن، يمكن انتقال الفيروس في ‏جميع المناطق، بما فيها المناطق ذات الطقس الحار والرطب، وكيفما كان ‏المناخ.

وقالت “اتخذ التدابير الوقائية إذا كنت تعيش في منطقة أُبلغ فيها عن حالات ‏عدوى بكوفيد-19 أو تنوي السفر إليها، ولعل أفضل طريقة لحماية نفسك من ‏الإصابة هي المواظبة على غسل يديك، فبواسطة ذلك، يمكنك ‏التخلص من الفيروسات التي قد تكون عالقة بيديك وتتجنب بالتالي العدوى ‏المحتمل حدوثها إذا لمست عينيك أو فمك أو أنفك”.‏

هل مجففات الأيدي فعالة في القضاء على فيروس كورونا المستجد خلال 30 ثانية؟

أجابت المنظمة: “كلا، مجففات الأيدي ليس فعالة في القضاء على فيروس كورونا المستجد. لحماية نفسك من الفيروس الجديد يجب المداومة على تنظيف اليدين بفركهما بواسطة مطهر كحولي أو غسلهما بالماء والصابون. وبعد تنظيف اليدين يجب تجفيفهما تماماً بمحارم ورقية أو بمجففات الهواء الساخن.

هل يمكن إعادة استخدام الكمامات من فئة N95؟ وهل يمكن تعقيمها بواسطة معقم اليدين؟

أوضحت المنظمة انه لا ينبغي إعادة استعمال كمامات الوجه، بما فيها الكمامات الطبية المسطحة أو الكمامات من فئة N95 إذا كنت تخالط شخصاً مصاباً بفيروس كورونا الجديد أو بعدوى تنفسية أخرى، فإن مقدمة الكمامة تعتبر ملوثة بالفعل، لذا ينبغي إزالة الكمامة دون لمسها من الأمام والتخلص منها على النحو السليم. وبعد نزع الكمامة، ينبغي فرك اليدين بمطهر كحولي أو غسلهما بالماء والصابون.

هل تقضي مصابيح التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية على فيروس كورونا الجديد؟

أكدت انه ينبغي عدم استخدام مصابيح الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم اليدين أو أي أجزاء أخرى من الجلد لأن هذه الأشعة يمكن أن تسبب حساسية للجلد.

هل يساعد رش الجسم بالكحول أو الكلور في القضاء على فيروس كورونا الجديد؟

أجابت: “كلا، رش الجسم بالكحول أو الكلور لن يقضي على الفيروسات التي دخلت جسمك بالفعل، بل قد يكون ضاراً بالملابس أو الأغشية المخاطية كالعينين والفم، مع ذلك، فإن الكحول والكلور كليهما قد يكون مفيدا لتعقيم الأسطح ولكن ينبغي استخدامهما وفقاً للتوصيات الملائمة.

وهناك عدة تدابير يمكنك تطبيقها لحماية نفسك من فيروس كورونا الجديد، ابدأ بتنظيف يديك بشكل منتظم بفركهما بمطهر كحولي أو بغسلهما بالماء والصابون.

هل تعمل اللقاحات المضادة للالتهاب الرئوي على الوقاية من فيروس كورونا المستجد؟

اكدت المنظمة “لا توفر اللقاحات المضادة للالتهاب الرئوي، مثل لقاح المكورات الرئوية ولقاح المستدمية النزلية من النمط “ب”، الوقاية من فيروس كورونا المستجد.

هذا الفيروس جديد تمامًا ومختلف، ويحتاج إلى لقاح خاص به، ويعمل الباحثون على تطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا، ورغم أن هذه اللقاحات غير فعَّالة ضد الفيروس، يُوصى بشدة بالحصول على التطعيم ضد الأمراض التنفسية لحماية صحتكم.

هل يساعد غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي في الوقاية من العدوى بالفيروس؟

شددت “الصحة العالمية” أنه لا توجد أي بيّنة على أن غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي يقي من العدوى بفيروس كورونا المستجد.

ولكن توجد بيّنات محدودة على أن غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي يساعد في الشفاء من الزكام بسرعة أكبر، ومع ذلك، لم يثبت أن غسل الأنف بانتظام يقي من الأمراض التنفسية.

هل يساعد تناول الثوم في الوقاية من العدوى بفيروس كورونا المستجد؟

أشارت إلى أن الثوم يعد طعامًا صحيًا، ويتميز باحتوائه على بعض الخصائص المضادة للميكروبات. ومع ذلك، لا توجد أي بيّنة من الفاشية الحالية تثبت أن تناول الثوم يقي من العدوى بفيروس كورونا المستجد.

هل يحول وضع زيت السمسم على البشرة دون دخول فيروس كورونا المستجد إلى الجسم؟

أوضحت ان زيت السمسم لا يقضي على فيروس كورونا المستجد، وهناك بعض المطهرات الكيميائية التي تقتله على الأسطح، وتشمل مطهرات تحتوي على مُبَيّضات/ كلور، وغيرها من المذيبات، والإيْثَانُول بتركيز 75%، وحمض البيرُوكْسِي آسِتِيك، والكلُورُوفُورْم.

إلا أن تأثيرها على الفيروس ضعيف أو منعدم إذا وُضِعَت على البشرة أو أسفل الأنف مباشرة. بل من الخطر وضع هذه المواد الكيميائية على البشرة.

مَنْ الأكثر عُرضة للإصابة بفيروس كورونا المستجد، كبار السن أم صغار السن؟

لفتت المنظمة إلى أنه يمكن أن يُصاب الأشخاص من جميع الأعمار بفيروس كورونا، ويبدو أن كبار السن والأشخاص المصابين بحالات مرضية سابقة الوجود (مثل الرَبْو، وداء السُكَّريّ، وأمراض القلب) هم الأكثر عُرضة للإصابة بمرض وخيم في حال العدوى بالفيروس.

وتنصح منظمة الصحة العالمية الأشخاص من جميع الأعمار باتباع الخطوات اللازمة لحماية أنفسهم من الفيروس، مثل غسل اليدين جيدًا والنظافة التنفسية الجيدة.

هل المضادات الحيوية فعَّالة في الوقاية من فيروس كورونا المستجد وعلاجه؟

أجابت: “لا تقضي المضادات الحيوية على الفيروسات، بل تقضي على الجراثيم فقط، ويعد فيروس كورونا من الفيروسات، لذلك يجب عدم استخدام المضادات الحيوية في الوقاية منه أو علاجه.

ومع ذلك، إذا تم إدخالك إلى المستشفى بسبب فيروس كورونا المستجد-2019، فقد تحصل على المضادات الحيوية لاحتمالية إصابتك بعدوى جرثومية مصاحبة.

هل هناك أي أدوية محددة للوقاية من فيروس كورونا المستجد أو علاجه؟

حتى تاريخه، لا يوجد أي دواء محدد مُوصى به للوقاية من فيروس كورونا المستجد-2019 أو علاجه.

ومع ذلك، يجب أن يحصل المصابون بالفيروس على الرعاية المناسبة لتخفيف الأعراض وعلاجها، كما يجب أن يحصل المصابون بمرض وخيم على الرعاية الداعمة المُثلى، ولا تزال بعض العلاجات تخضع للاستقصاء، وسيجري اختبارها من خلال تجارب سريرية. وتتعاون منظمة الصحة العالمية مع مجموعة من الشركاء على تسريع وتيرة جهود البحث والتطوير.

شبكات الجيل الخامس اللاسلكية ‏5G‎‏ لا تنشر عدوى ‏الفيروس

اكدت “الصحة العالمية” أنه ليس بمقدور الفيروسات التنقل عبر الموجات اللاسلكية أو ‏شبكات الهاتف المحمول، ويتفشى مرض كوفيد-19 في العديد ‏من البلدان التي ليست لديها شبكات الجيل الخامس أصلاً. ‏

ينتشر الفيروس عن طريق القطيرات التي يفرزها الجهاز ‏التنفسي عندما يسعل الشخص المصاب بالعدوى أو يعطس أو ‏يتكلم، وتنتقل العدوى إلى الأشخاص إذا لمسوا سطحاً ملوثاً ثم ‏لمسوا بعد ذلك عينيهم أو فمهم أو أنفهم.‏

زر الذهاب إلى الأعلى

You cannot copy content of this page